هل تعانين من هوس طفلكِ بالحلويات وتشعرين أنكِ فقدتِ السيطرة؟ ينتهي العرض الخاص قريبا

هل تعبتِ من صراعات السكريات اليومية؟

طفلكِ يُخفي الحلويات أو يأخذها من زملائه، أو يرفض الأكل دونها؟

هل تعبتِ من صراعات السكريات اليومية؟

طفلكِ يُخفي الحلويات أو يأخذها من زملائه، أو يرفض الأكل دونها؟

تحـدّي طِفلي والحـلويـات 🍫

 كيف أبني علاقة صحية دون دراما أو حرمان؟

صُمِّم خصيصًا لكِ لإنهاء هوس طفلكِ بالحلويات 🍭 دون حرمان أو نوبات غضب 

اكتشفي خطوات عملية وبسيطة ستمنح طفلكِ علاقة صحية مع الحلويات وتعيد لكِ الشعور بالطمأنينة

⬅️ تحدّي مسجل يمكنكِ مشاهدته بعد الانضمام مباشرة

هكذا يبدأ نهاركِ مع طفلك 

تستيقظين صباحاً، تجهزين فطورًا متنوعًا لطفلك، تضعين أمامه الخبز، الجبن، الخضار، لكنه يسألك ماما أين الشوكولا؟

تحاولين إقناعه، تساومينه، ربما تعدينه بقطعة لاحقًا في حال تناول فطوره. لكنه يعاند، يرفض،  ينسحب من المائدة دون أن ينطق بكلمة

تحضّرين له لانش بوكس صحي للمدرسة على أمل أن يتناوله مع أصدقائه لكن بعد الظهر، يأتيك اتصال من المدرسة:  أن ابنكِ يأخذ الشوكولا من أصدقائه

تصمتين لا تدرين ماذا تقولين. وينتابكِ شعور بالعجز لا تعرفين كيف تصفينه 

وفي المساء، وأنتِ ترتبين غرفته،  تجدين أغلفة الشوكولا تحت وسادته.  فتشعرين بشيء ثقيل في قلبك ☹︎

وتسألين نفسكِ في صمت: هل محاولاتي جعلته أكثر هوسًا بالحلويات؟

في هذه اللحظة تقررين البحث عن حلّ

تسألين والدتك، أصدقائك، تبحثين عن حلول في غوغل أو يوتيوب لتخفيف هوس طفلك بالحلويات. تتوقفين عن إحضار الحلويات إلى المنزل وتجربين كل ما تقرأينه وتسمعينه

ولكن لايحصل أي تغيير ☹︎ طفلك يزداد هوساً بالحلويات وأنتِ يزداد قلقك على صحة طفلكِ وتفقدين ثقتك بنفسك 

أفهم ما تشعرين به تماماً. أنتِ لستِ وحدكِ، ولستِ مخطئة 

الخطأ في الطرق التقليدية التي اعتدنا عليها والأفكار التي ورثناها وحوّلت وجبات طفلك من لحظات حبٍّ وقرب ♥︎ إلى لحظات مساومة وصراخ 

لهذا السبب وُلِد  "تحدّي طفلي والحلويات🍫" تحدي عملي صُمم خصيصًا لكِ: ليرشدكِ إلى طريقة حقيقية وفعّالة ☺︎ لبناء علاقة صحية بين طفلك والحلويات بعيدًا عن الحرمان، الخوف والشعور بالذنب.

هذا التحدّي ضرورة لكل أمّ تريد بناء علاقة صحية لطفلها مع الحلويات، علاقة قائمة على الحب، لا على الخوف

♥︎ ابدئي اليوم، قبل أن يتحوّل الإلحاح عند طفلك اليوم  إلى مشكلة يصعب حلها في المستقبل

مواقف صغيرة لكنها تستنزف طاقتك كل يوم 

مواقف صغيرة لكنها تستنزف طاقتك كل يوم 

  • تستيقظين صباحًا، وأول ما تسمعينه من طفلكِ ماما أين الشوكولا

  • تضعين الفطور أمامه، لكنه يرفضه مباشرة ويطلب الحلويات بدلًا منه

  • تحاولين التفاوض معه، تقولين له تناول لقمتين فقط ثم تأخذ قطعة صغيرة، لكنه يعبس ويرفض الأكل بالكامل

  • تجهزين له لانش بوكس صحي للمدرسة، لكن يعود في نهاية اليوم وقد تخلص من الطعام وأخذ الشوكولا من أصدقائه

  • تجدين أغلفة الحلويات مخبأة تحت وسادته، ولا تعرفين هل تغضبين أم تحزنين أم تلومين نفسكِ

  • تخجلين من تناول طفلكِ الحلويات بشراهة في المناسبات العائلية وكأنها المرة الأولى التي يرى فيها الحلويات

  • تذهبين معه للتسوق، ويبدأ الإلحاح المعتاد أمام رفوف الحلويات، وكلما رفضتِ، يعلو صوته أكثر

  • تجدين نفسك تُمسكين بقطعة شوكولا لتهدئته، رغم أنكِ وعدتِ نفسك ليلة أمس ألا تفعلي ذلك مجددًا

  • جربتِ الكثير من النصائح الغذائية وخطط الحرمان وحميات من السوشيال ميديا لكن تستسلمين في لحظات التعب والضغط

  • تشعرين بالارتباك من تعليقات أقاربك وصديقاتك عندما يقولون لك: لماذا لا تستطيعين التحكم به؟ لماذا لم تعوديه من البداية؟

  • تقارنين طفلك بأطفال آخرين يأكلون بطريقة صحية وتتساءلين في نفسك هل أنا السبب؟

  • يزداد خوفكِ مع كل مرة يختار الحلويات بدل الطعام، وتشعرين أن المشكلة تكبر وأنتِ لا تملكين طريقة صحيحة للتعامل معه

  • في الليل، تجلسين قرب سريره، تنظرين إليه وهو نائم، وتهمسين في داخلك أنك ستفعلين كل شيء ممكن لتخفيف هوسه بالحلويات 

 إذا كانت إجابتك "نعم"... فهذا التحدي خُلق من أجلك 

ليس حلماً صعب المنال أن يأكل طفلك بهدوء دون صراخ أو مساومة

  • تستيقظين صباحًا، وبدل أن يبدأ طفلك بالبكاء طلبًا للحلويات، يأتي ليجلس معكِ ويتناول فطوره بهدوء

  • تحضرين له وجبة المدرسة، وأنتِ مطمئنة أنه سيتناول طعامه بكل هدوء

  • أصبح الذهاب للسوبر ماركت وقت جميل تقضينه مع طفلكِ دون خوف من نوبات الغضب أمام رفوف الحلويات

  • يختار طفلك ما يحتاج من الحلويات في المناسبات العائلية، ويكتفي بها 

  • تختفي معارك الطعام اليومية، وتصبح وجبات الطعام لحظات حبّ ودفء وذكريات جميلة بينك وبين طفلكِ.

  • تنتهي مواقف المساومة مع طفلكِ مثل إذا أكلت طبقك سأعطيك الشوكولا لأنك تعلمين أن الطعام ليس مكافأة

  • لم تعودي مضطرة للدفاع عن اختياراتك أو تبرير تصرفاتك أمام عائلتك وأصدقائك 

  • تقفين أمام نفسك بفخر، لأنكِ ساعدتِ طفلك على بناء علاقة صحية مع الحلويات دون خوف أو حرمان أو صراع.

الهدف ليس أن يتوقف طفلك عن أكل الحلوى ... الهدف أن يتوقف عن الهوسِ بها

مئات الأمهات كنَّ مثلك ثم تغيّر كل شيء

أعلم كم هو مرهق أن تعيشي لحظات صراع مع طفلكِ كل يوم بسبب قطعة شوكولا

أن تشعري بأنكِ المسؤولة عن هوسه بالطعام وتخافي من تأثير كل وجبة على صحته ومستقبله وتشعري بالذنب بعد كل مرة تلجئين فيها للصراخ، أو تضعفين أمام إلحاحه

أنتِ أمّ تحاول بكل حب وصدق، لكنك مرهقة. جربتِ كل ماقيل لكِ لكن لم تجدي نتيجة

أنتِ لا تحتاجين المزيد من خطط الحرمان أو النصائح الجافة بل تحتاجين من يفهمك، يحتوي مشاعرك ويقدّم لك حلاً حقيقيًا، واقعيًا وهادئًا ← ولهذا صُمّم تحدي طفلي والحلويات 

 كنتُ في مكانكِ تمامًا واليوم أشاركك خارطة الطريق

منذ صغري وأنا أحب الحلويات مثلي مثل أي شخص

لكن عندما كبرت بدأت أمتنع عنها لأسباب صحية وغير صحية، كنتُ أحرم نفسي منها لفترات طويلة، ثم أضعف فجأة وأتناول كميات كبيرة وأشعر بالندم بعد ذلك 

عشت لفترة طويلة بين الحرمان والإفراط، ولم أكن أعرف كيف أتعامل مع الطعام بطريقة طبيعية.

عندما درست التغذية، فهمت أن الحل لا يكون بالمنع أو الحرمان بل ببناء علاقة صحية مع الطعام: علاقة متوازنة ومرنة دون خوف أو شعور بالذنب 

ومع وجود أطفالي، أصبحت هذه الفكرة أهم بالنسبة لي: كنت أريد تعليمهم كيف يعيشون علاقتهم مع الحلويات بشكل صحي، دون أن يكرروا نفس الأخطاء التي عشتها.

لأن الحلويات لا يجب أن تكون مكافأة أو ممنوعة بالكامل، بل جزء طبيعي في الوجبات مثل أي طعام آخر.

اتبعت منهجية علمية وعملية، ساعدت أطفالي على تناول الحلويات عندما يرغبون بها، ويتوقفون عندما يكتفون  بدون ضغط أو صراع.

هذه المنهجية غيّرت حياتي، وأنا هنا اليوم لأشاركها معكِ

هدفي أن أساعدكِ على بناء علاقة صحية بين طفلكِ والحلويات بطريقة بسيطة، واضحة، ومستدامة.ليس بالمنع أو المساومة، بل بالفهم والوعي

⬅️ هل أنتِ مستعدة لتبدئي هذه الصفحة الجديدة... لكِ ولطفلكِ معًا؟

تحدّي عملي من أم لأم 🤍 يجعل علاقة طفلك مع الحلويات متوازنة وصحية 

في عالم مليء بالنصائح المتضاربة والحميات القاسية التي لا تراعي واقع الأم و مشاعر الطفل

جاء "تحدي طفلي والحلويات🍫" ليكون مختلفًا، حقيقيًا، وعميقًا لأنه 

مستوحى من تجربتي الشخصية كأم عاشت نفس المواقف التي تعيشينها، ولم تجد الحل في الكتب والنصائح العائلية بل في فهم طريقة عمل الدماغ

مبني على أبحاث نفسية وغذائية تُظهر أن تحكّم طفلك بطعامه يبدأ من إحساسه بالأمان، لا من التعليمات الصارمة

يعكس خلاصة عملي مع الكثير من الأمهات، اللواتي كنّ يعتقدن بأن تناول الطعام معركة يومية وانتهت رحلتهن براحة حقيقية لم يتوقعنها

لا أريدك أن تحرمي طفلك من السكريات بل أن تبني الثقة بين طفلك و الحلويات وبينكِ وبين نفسك

لا يقوم على الحرمان أو المنع بل على فهم كيف يعمل دماغ طفلك عندما تُمنَع عنه الحلويات 

يمنحك خطوات عملية واضحة، لا تزيد مهامك اليومية ولا يطلب منك أن تكوني مثالية

لا يعطيك حلولًا مؤقتة بل يُعلّمك كيف تصنعين الحلّ المناسب لطفلكِ، في بيئتكِ وظروفكِ الخاصة

يُراعي فطرة طفلكِ في حب الحلويات ويعلّمه كيف يتعامل معها كجزء طبيعي من حياته

يساعدك في خلق علاقة صحية بين طفلك والحلويات بالرغم من عدم وجود دعم من الزوج أو أفراد العائلة 

أؤمن أن التغيير يأتي من داخلك، من نيتك العميقة في أن تجعلي علاقة طفلك بالحلويات متوازنة دون توتر أو حرمان وهذا ما يجعل

تحدّي طفلي والحلويات مختلف عن أي شيء جرّبتِه من قبل 

تحدّي عملي من أم لأم 🤍 يجعل علاقة طفلك مع الحلويات متوازنة وصحية 

في عالم مليء بالنصائح المتضاربة والحميات القاسية التي لا تراعي واقع الأم و مشاعر الطفل

⏎ جاء تحدي طفلي والحلويات ليكون مختلفًا، حقيقيًا، وعميقًا لأنه 

مستوحى من تجربتي الشخصية كأم عشت نفس المواقف التي تعيشينها، ولم تجد الحل في الكتب والنصائح العائلية بل في فهم طريقة عمل الدماغ

مبني على أبحاث نفسية وغذائية تُظهر أن تحكّم طفلك بطعامه يبدأ من إحساسه بالأمان، لا من التعليمات الصارمة.

يعكس خلاصة عملي مع الكثير من الأمهات، اللواتي كنّ يعتقدن بأن تناول الطعام معركة يومية وانتهت رحلتهن براحة حقيقية لم يتوقعنها

لا أريدك أن تحرمي طفلك من السكريات، بل أن تبني الثقة بين طفلك و الحلويات وبينكِ وبين نفسك

لا يقوم على الحرمان أو المنع بل على فهم كيف يعمل دماغ طفلك عندما تُمنَع عنه الحلويات 

يمنحك خطوات عملية واضحة، لا تزيد مهامك اليومية ولا يطلب منك أن تكوني مثالية

لا يعطيك حلولًا مؤقتة بل يُعلّمك كيف تصنعين

الحلّ المناسب لطفلكِ، في بيئتكِ، وظروفكِ الخاصة

يُراعي فطرة طفلكِ في حب الحلويات

ويعلّمه كيف يتعامل معها كجزء طبيعي من حياته

يساعدك في خلق علاقة صحية بين طفلك والحلويات

بالرغم من عدم وجود دعم من الزوج أو أفراد العائلة

أؤمن أن التغيير يأتي من داخلك من نيتك العميقة في أن تجعلي علاقة طفلك بالحلويات متوازنة دون توتر أو حرمان وهذا ما يجعل

تحدي طفلي والحلويات مختلف عن أي شيء جرّبتِه من قبل 

 لا نعدك بطفل مثالي!!

بل بعلاقة صحية بينه وبين الحلويات 💪

في أغلب البيوت، يُمنع الأطفال من تناول الحلويات بنية طيبة ظنًا أن ذلك هو الحل الصحيح تماماً مثلما فعل أهلهم

لكن الحقيقة؟ هذا المنع  يؤدي إلى نتائج عكسية  الطفل يأكل الحلويات بشراهة  ويصبح مهووساً بها. لذلك في هذا التحدي، أعتمد على منهجية مختلفة تمامًا:

تصحيح علاقتكِ أنتِ كأم بالحلويات، لأن طفلك يتعلّم من مشاعرك قبل أفعالك

ابدأ من الجذور و أغيّر معتقداتك الخاطئة عن السكر

سأقدم لكِ خطة مرنة تساعدك في الحفاظ على النتائج حتى بعد نهاية التحدي

ستتعلمين خلق بيئة آمنة حول الطعام، تجعل طفلك يشعر بالراحة والأمان لا المنع والحرمان

طفلك لا يحتاج قواعد أكثر وهذا ما يجعل تحدي طفلي والحلويات مميّز عن غيره لأنه يراعي الطبيعة الفطرية للطفل

فالسكر ليس خطراً بل الإفراط في تناول السكريات هو الخطر

هذه المنهجية لا "تَمنع" بل تبني علاقة آمنة بين طفلك والحلويات 

هدايــــــــا إضــــافية

أدوات عملية تدعمك وتسهّل رحلتك

كتيّب وصفات لحلويات متوازنة

يساعدك في تقديم الحلوى بطريقة مغذية وآمنة

مجتمع واتساب حصـري

تكونين فيه مع أمهات مثلك، تشاركين رحلتكِ معهم، وتستمدين الدعم في كل خطوة

كتيّب إرشادي للأم الواعية

لتصحيح علاقتك مع الطعام، لأن التغيير يبدأ منكِ أولًا

كل يوم تأخير يجعل العادة أعمق والتغيير أصعب 

اشتركِ الآن في تحدي طفلي والحلويات وابدئي ببناء علاقة صحية بين طفلك والحلويات دون منع او حرمان 

هدايــــــــا إضــــافية

أدوات عملية تدعمك وتسهّل رحلتك

كتيّب وصفات لحلويات متوازنة

يساعدك في تقديم الحلوى بطريقة

مغذية وآمنة

مجتمع واتساب حصـري

تكونين فيه مع أمهات مثلك، تسألين، تشاركين، وتستمدين الدعم في كل خطوة

كتيّب إرشادي للأم الواعية

لتصحيح علاقتك مع الطعام،

لأن التغيير يبدأ

منكِ أولًا

كل يوم تأخير يجعل العادة أعمق والتغيير أصعب 

اشتركِ الآن في تحدي طفلي والحلويات وابدئي ببناء علاقة صحية بين طفلك والحلويات دون منع او حرمان 

هذا ليس مكاناً للحلول السحريّة

  • تريدين السيطرة على طفلك ولا ترغبين بفهم السبب وراء تصرفاته

  • تؤمنين أن الحل الوحيد هو المنع التام للحلويات

  • تبحثين عن حلول سريعة دون رغبة في تغيير حقيقي من داخلكِ

  • غير مستعدة للاستثمار بعلاقتك مع طفلكِ

  • غير منفتحة على أسلوب جديد مبني على علم نفس الطفل وثقته بنفسه

  • تفضلين الطرق التقليدية المبنية على التهديد والمكافآت

هل تتمنين علاقة هادئة مع طفلك وقت الطعام؟ 

  • ترغبين بفهم سلوك طفلك بدلًا من السيطرة عليه

  • تشعرين أن علاقتكما مع الطعام أصبحت مصدر توتر وترغبين بإصلاحها

  • تلاحظين أن طفلك يُفرط في تناول الحلويات عند توفرها

  • تعبتِ من النصائح وتحتاجين منهجية واضحة وسهلة التطبيق تناسب يومك كأم مشغولة

  • تريدين أن يأكل طفلكِ بشكل متوازن دون صراع أو مساومة

  • مستعدة لتغيير معتقداتك القديمة حول الصحي والممنوع

جرّبتِ المنع والترغيب والمساومة  لكن لم تجربي بناء علاقة صحية ومتوازنة بين طفلك والحلويات؟

 طفلك يعرف الاكتفاء… وأنتِ تشعرين بالطمأنينة

  • طفلك يأكل الحلويات كجزء طبيعي من يومه دون هوس

  • يعرف كيف يتوقف عن تناول الحلويات عندما يشعر بالاكتفاء

  • يتناول الحلويات بجانب الطعام الصحي دون مقاومة

  • لست بحاجة للمنع أو التهديد أو المساومة

  • تعرفين كيف تتعاملين مع طلباته اليومية بهدوء ووعي

  • تشعرين أن العلاقة بينكما أقوى وأنتِ أكثر ثقة بنفسك كأم 

قطعة شوكولا تسيطر  على طفلك 

  • يبدأ يومك بصراخ أو بكاء بسبب طلب الحلويات

  • تشعرين بالذنب إذا وافقتِ وبالعجز إذا رفضتِ

  • طفلك يطلب الحلويات باستمرار، ويأكلها بشراهة عند توفرها

  • يخبّئ الحلويات في غرفته ويأخذها من أصدقائه في المدرسة

  • تراقبين سلوكه وأنتِ في حالة توتر دائم، دون معرفة ما هو التصرف الصحيح

  • تفكرين طوال الوقت: هل أنا السبب؟ هل أفسدتُ علاقته بالطعام؟

  • كل وجبة تتحول إلى ساحة صراع ومساومة

🌟🌟🌟🌟🌟

تجارب الأمهـات مع الأخصائية

هتـاف زوين

★★★★★

سحـر - أم لطفلين

★★★★★

هنـادي - أم لطفلـين

⸮⸮ أسئلة تدور في بالك

(وغالبًا ما تقولينها لنفسك بصوت منخفض)

جرّبت أشياء كثيرة قبل ولم ينفع شيء

 أفهمك تمامًا، لكن الفرق في تحدي طفلي والحلويات أننا نعالج المشكلة من الأساس. لا أعطيكي تعليمات سطحية أو نصائح جافة على العكس، خطوات بسيطة وسهلة أثبتت فعاليتها معي ومع الكثير من عميلاتي

أنا مقتنعة إن الحل الوحيد هو المنع 

أنا كنت مثلكِ. كنت أعتقد أن الحل الوحيد هو المنع. لكن عندما فهمت علم النفس الغذائي عند الأطفال، اكتشفت أن المنع يخلق هوساً.

في التحدي سأشرح لكِ كيف نخفف الهوس بالحلويات ونجعلها جزء طبيعي من يوم طفلك وليست محور اهتمامه

طفلي عنيد، لا يسمع الكلام أبدًا

لأن البرنامج مصمّم لهذا النوع من الأطفال. في التحدي ستتعلمين بناء علاقة صحية بين طفلكِ والحلويات دون منع أو حرمان وبالتالي سيستجيب طفلك للتغيير بهدوء ودون مقاومة 

أخاف أن ياكل السكر طول اليوم في حال قدمته له

 هذا خوف شائع وطبيعي، لكن داخل التحدي أشرح لك خطوة بخطوة كيف تخففين القيود بطريقة ذكية دون فوضى أو إفراط

كل يوم تأخير يجعل العادة أعمق والتغيير أصعب 

سينتهي العرض الخاص قريباً

قرار اليوم يجنبك سنوات من المعاناة لاحقًا لكِ ولطفلك 

  • لأن الحل الحقيقي لتعلّق طفلك بالسكريات هو باتباع منهجية علمية وعملية وأثبتت فعاليتها 

  • كلما كان طفلك أصغر، كلما كان بناء علاقة صحية مع الطعام أسهل من إصلاحها لاحقًا.

  • االاستمرار في عقلية الحرمان والمكافأة تمهّد لسلوكيات غذائية خطرة في المستقبل، مثل الأكل خفية أو الشراهة وقد يتطوّر ذلك في المراهقة إلى اضطرابات خطيرة

هذا التحدي لا يطلب منكِ أن تغيّري طفلك بل تغيير الطريقة التي تتعاملين بها 

قرار اليوم يجنبك سنوات من المعاناة لاحقًا لكِ ولطفلك 

  • لأن الحل الحقيقي لتعلّق طفلك بالسكريات هو باتباع منهجية علمية وعملية وأثبتت فعاليتها 

  • كلما كان طفلك أصغر، كلما كان بناء علاقة صحية مع الطعام أسهل من إصلاحها لاحقًا.

  • االاستمرار في عقلية الحرمان والمكافأة تمهّد لسلوكيات غذائية خطرة في المستقبل، مثل الأكل خفية أو الشراهة وقد يتطوّر ذلك في المراهقة إلى اضطرابات خطيرة

هذا التحدي لا يطلب منكِ أن تغيّري طفلك بل تغيير الطريقة التي تتعاملين بها 

كل يوم تأخير يجعل العادة أعمق والتغيير أصعب 

سينتهي العرض الخاص قريباً

Hitaf Zwein® كل الحقوق محفوظة